امثال شعبية من بلادنا الحبيبية

امثال شعبية من بلادنا الحبيبة
مساكم .وصبحكم بالخير..
الامثال الشعبيه تمثل ثروه من ثروات اية بلاد ويعد جزء من حضارتها وتراثها..ويدل بعد على مدى عراقتها..

وبلادنا بكل مناطقها عندها كنز من الامثال الشعبيه..شيء سمعناه وشيء ماسمعناه..فيها عصارة التجارب الانسانيه..
وخبرات الاجيال...

حبيت اننا نسلط عليها الضوء...بقدر ما نستطيع..وان نحرص على القديم من الامثال..والنادر..حتى المتداول ايضا...واتمنى من كل واحد يدخل الموضوع...يدلي بما لديه من امثال شعبيه..من اية منطقه من بلادنا...وطبعا هناك امثال شارحه روحها..وهناك امثال تتطلب الايضاح...وهمتكم معنا يالطيبين...

اببدا...انا طبعا بما اني صاحب الموضوع.


(( اللي مايعرف الصقر يشويه))


(( صفو صفين..قال حنا اثنين))



((اللي ماله لسان ياكله الخنفسان))

((شف وجه العنز واحلب لبن))

(( يجوز العيد بلا حنا))

((مايفل الحديد الا الحديد))

(( قال طلقها وخذ اختها..قال الله يلعنها ويلعن اختها))

(( الاعور بين العميان مفتح))

((امسك قريدك لايجيك اقرد منه))

(( مالك الاخشمك لوهو اعوج))

((مادون الحلدز ( الحلق) الا اليدين))

(( ماضمت العين الا للبتسا( البكا)))

(( من طق باب الناس طقو بابه))

((نفس(ن) تعاف ماتسمن))


(عندك تاكل قال لا، عندك تغرم قال هيه)

تغرم: تخسر
هيه: نعم

يضرب المثل لمن يتباهى ويحب المظاهر ويكلف نفسه ما لا تطيق.



(تموت الدجاجة وعينها في السبوس)

الدياية: الدجاجة
السبوس: قشرة الرز لا تخلو من حباته

معنى المثل: أن الإنسان الذي تعود على شيء ما أو على طبع
من الطباع فمن الصعب عليه تركه بسهولة، وهناك مثل مرادف لهذا
المثل يقول:"يموت الزمار وأصابعه تلعب"



(ردت حليمة لعادتها القديمة)
يضرب المثل للشخص الذي يعود إلى عادة قبيحة … أقلع عنها وتركها لفترة زمنية معينة



(ديتس وماكل فلفل)

الديتس: الديك

فالإنسان الذي يكثر الكلام ولا يُفهم كلامه ولا يسكت
متى طلب منه ذلك، فهو كالديك الذي أكل فلفلاً أحمر وظل يصيح طوال اليوم


(لا بليت يا فصيح لا تصيح)

لا:إذا ، الفصيح: الذكي

يضرب للتهوين من الجزع عند حلول البلايا ويقوله
من يصاب بضرر لاذنب له فيه رغم أنه كان محتاطاً له


(ثوب ورقعته من طرفه)

يدعو إلى أن يتحمل القريب أخطاء قريبه وإلى الترغيب
في زواج الأقارب من بعضهم لأنهم أكثر تحملاُ من غيرهم ،
وهو يخالف بهذا نصيحة الأطباء في زواج الأقارب
كما يخالف المثل القائل " ابعد اللحم عن اللحم لا يخرب"


(إذا أنقطع العزا أنقطع المزا)

العزا : العزاء ، المزا : الخجل .

يقال للترغيب في مواساة ذوي المتوفى وتعزيتهم والدعاء للميت .
ومن العادة ولا زالت أنه عندما يتوفى شخص من احدى القرى
فإن جميع القرى المجاورة ترسل وفوداً للتعزية . أما القرية
التي يتوفى منها الشخص فإن جميع أهالي القرية يحضرون
للعزاء ، الرجال لتعزية الرجال ، والنساء لتعزية النساء ولمدة ثلاثة أيام


(اللي مايغبّر شاربه ما يدسّمه)

الغبار : كناية عن العمل ، الدسم : كناية عن الكسب .

لا كسب بدون عمل ، ولاكرم بدون مال . دعوة واضحة للعمل
والإبتعاد عن الكسل ويضرب هذا المثل من قبل أصحاب
الأعمال الزراعية والتجارية وغيرها لحض أبنائهم
وأصدقائهم على العمل والكسب الحلال وترك الكسل
اخوكم (جنات حبي)

موضوع متميز وجميل

يسلموووووووووووو جنات حبي

الوقت كالسيف .... ولا عشرة عالشجرة
هههههههههههههههههههههههه